وطني همته عنان السماء

الأستاذ عبدالله الكناني

الكاتب : عبدالله مسفر الكناني

في ذكرى اليوم الوطني السعودي البهيج


نحتفل ونبتهج بذكرى ملاحم العز والفخر والتنمية والنماء واستقرار الأمن
وطني راية التوحيد رايته ترفرف خضراء في السماء ولا تنكس، وطني دستوره القرآن الكريم وسراجه السنة المطهرة، وطني فيه رسالات السماء وقبلة المسلمين.
وطني حضن وحصن جمعني بأمجاد أجدادي القدماء وابائي وارث لابنائي واحفادي
وطني قيادته وشعبه خدام للحرمين الشريفين وقاصديهم

وطني غير عن أي وطن

جهاته الأربعة كأنها كبد الجزيرة وعاصمة البلاد
وطني إنجاز ونماء للإنسان والمكان، ورهانه شعب جبار وعظيم همته عنان السماء، شعب مثل وطنه بكل مفخرة وترك القارات تتحدث وهو ينجز
كان شتات وخلاف وأصبح آمن وامأن، كان جوع وجهل يعم ظلامه، واصبح الدواء والشفاء وعلم يشع نوره بالارجاء
وطني رحمة وسلام وغفران للكون اجمع، وطني وطن معطاء و الخير فيه يتدفق لكافه الارجاء
وطني مجد وشهد وسؤدد

وكيف لا يكون لنا فخر ونحن سواعد البناء ومضرب المثل في الآلفة والتلاحم، والقيادة والشعب أخوة وأبناء متراحمون.
رحم الله المؤسس عندما وحد هذا الوطن وجمع شتاته، كانت (مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها) وأصبحت بعزم المؤسس وإصرار الرجال الاشاوس الافذاذ الذين كانوا عونا، وطن موحد ومستقر شأنه وهذه هي (المملكة العربية السعودية)
مفخرة الأوطان وعز الشعب ومطمع الطامعين
ودام عز هذا الوطن ودام شعبه مفاخرا

شارك الخبر عبر وسائل التواصل الاجتماعي

الواتساب
تويتر
التيلقرام
الفيس بوك
Picture of عن الكاتب
عن الكاتب

عبدالله مسفر الكناني من مواليد خريف 1987م مدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية ففي يوم ميلادي ذكرى جائزة نوبل 10ديسمبر التعليم بين رأس تنورة وجدة والباحة والرياض أحببت أن أكون مهندس معماري فشأت الصدف أن أكون تربوي بمسار الرياضيات ، ولازلت مهندس قيد الإنشاء هذا مختصر عني وفي التدوينات تتكشف حياتي

بناء التجريد
العمارة النظيفة
عبدالله الكناني

أنظمة العمارة والتقنية الحديثة

هل مبانينا سليمة ؟ ونحن نمشي في الطرقات ونلاحظ المنازل في الاحياء تتشابه نسبيا ، ولكن هل جميعا لها نفس عدد الافراد والحاله المجتمعي​ونحن نمشي في الطرقات ونلاحظ المنازل في الاحياء

التعليم و التوجيه
عبدالله الكناني

أهمية مهارة اختيار التخصص والمسار العملي

مما لا يخفى علينا في وقتنا الحالي أصبح التوظيف مبني على أساس التخصص العلمي والشهادة والخبرة ،وهذا ليس جديد على احد ،حيث إعلانات الشركات بالصحف والمواقع برهان ما أقول وكذلك إعلانات

فضفضة
عبدالله الكناني

ما بعد الحاملة

خلال زيارتي لمزارع شركة المراعي للألبان العام الماضي ،رأيت مظهر أعجبني وتمنيت لو انه عندنا نحن البشر ونرتاح من ضياع الهوية والبطاقات الرسمية وما يترتب عليها من مشكلات عميقة تصيب بالذعر

2 Responses

  1. عشت موطني فخرًا لكل المسلمين، عشت ممجدًا لخالق السماء، عشت شامخًا، وطال بك العمر سالمًا..🇸🇦🌟